سنة 6 اكتوبر، مصر كانت مشاهدة حدث قاسي في تاريخها الذي يشكل بداية من تاريخ الشعب المصري الحديث. عندما أصبح الشعب المصري قادة انتفاضة ضد نظام الحكومة المصرية الذي كان يعمل بشكل سيئ، تم إطلاق النار على المتظاهرين وأصبحت الأحداث عنيدة. لكن الشعب لم يتسبب في حرب، بل أخذوا الخطوة التالية وهي التنسيق، وتحديد الأهداف المشتركة والاستخدام المشترك للقوة للوصول إلى النصر.

شعب مصر كان يعامل بشكل صريح ومناسب، وحاول استخدام الشعوب المحلية للحصول على أفضل النتائج للشعب المصري. كان الشعب يقوم بتنظيم الأحداث والتحركات المشتركة للوصول إلى النتيجة المرجوة. كان الشعب يحاول أن يحصل على تغييرات في الحكومة المصرية والحق في التصويت، والحق في التعبير الحر، والحقوق المشتركة للشعب المصري.

وبعد أيام من الحرب المتزايدة، نجح الشعب في تحقيق أهدافهم المشتركة وتغيير النظام الحكومي المصري. وكانت هذه الأحداث التي جعلت من مصر الدولة الحديثة التي نعرفها اليوم. وتذكرنا بأن الشعب المصري كان قادة التغيير، وأن 6 اكتوبر كانت البداية التي أحدثت الحركة الشعبية المصرية التي تحققت الحريات الآن.