جويا 6 اكتوبر مصر هي حادثة طائرة نظيرت نجاح الطيران المصري المفقودة في 6 اكتوبر 1999، عندما انقلبت على طريقها من باريس إلى القاهرة. الطائرة المصرية بطائرة بوينج 737-800 تحمل أكثر من 80 راكباً وعناصر الطاقم، وقد أضطرت الطائرة إلى الإستئناف في قلب البحر المتوسط بعد حالة الطوارئ التي تتطلب الإجراءات الطبية العاجلة. الطائرة استطاعت الإحتفاظ بالهبوط الآمن في جبل الطائرات الصغيرة في الجزيرة البريطانية، ووصلت جميع الركاب بأمان.

حادثة جويا 6 اكتوبر مصر كانت أحدث حادث طيران في العالم في سنة 1999. وأصبحت الحادثة من الأحداث المشهورة على مستوى العالم، وكانت الحادثة الأولى التي تم الإبلاغ عنها باستخدام الإنترنت. الحادثة أدت إلى بطء في الطيران في المنطقة، وأصبحت الحادثة الأولى التي تم الإبلاغ عنها باستخدام الإنترنت.

بعد الحادث، أجريت العديد من التحقيقات للتعرف على السبب الرئيسي للحادث، وأظهرت التحقيقات أن الحادث قد نشأ بسبب خطأ في الطائرة. كما أظهرت التحقيقات أن الإجراءات الطبية العاجلة التي تم الإطلاق عليها بواسطة الطيارين والطاقم الطيران المصري ساعدت في حفظ حياة جميع الركاب.

بعد الحادث، أصبحت الطيران المصري أكثر أماناً، وأصبحت الإجراءات الطبية العاجلة قانوناً بالنسبة للطيران الدولي. كما أصبحت التوجيهات الطبية العاجلة أكثر دقة وأكثر تطبيقاً، وأصبحت الطيران المصري أكثر أماناً.